الأنصار : هم الذين آمنوا من أهل المدينة بالرسول قبل أن يأتيهم ، فأخذوا أجرهم مرتين ، وهم الذين خروا إلى الأذقان سجداً عندما سمعوا الهدى، كانوا من أهل الكتاب
ولم يكتموا الرسالة وآمنوا بها ، واستقبلوا المهاجرين بدون خصاصة وعملوا على نصر الدين بكل إمكانياتهم المادية والمعنوية.
1- ( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100))
2- ( لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق