الذي يقسم بالله مُصدق، فالمتهم بتهمة ما إذا حلف بالله أنه بريء يصدقه المتهم له، وبهذا يكون الذي اتهم قد أخذ حقه بهذا القسم.
الله سبحانه وتعالى يريدنا أن نصدق الذي يقسم لأن الذي يقسم كذباً عقابه عند الله، وبالحلف يكون المتهم قد أخذ حقه، وحقه محفوظ عند الله إن كذب الحالف.